Monday, November 17, 2008

الحمد الله....بالقطن الكاميرونى ...غزلنا تيشرتات الاهلى لليابان

الحمد لله
الحمد لله
الحمد لله
الف حمد وشكر ليك يا رب العالمين
بحبك يا اهلى
بحبككككككككككككككك يا اهلى
مبروووووووك للاهلاوية فى شتى بقاع الارض و مجرة ضرب التبانة كلها
انا فرحانةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
ربنا يخللنا الاهلى
ومن نجاح لنجاح يا رب ان شاء الله
وباذن الله هانيمك من المغرب يا يابان
انا الاهلى انت مين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


Saturday, November 15, 2008

اخدت الجيرب ..و اوووووه تحدى

انبارح كنت فى فرح واخدت الجيرب من العروسة لولولولولولى
لالا اوعوا تفهمونى صح
وتفتكروا انى ملهوفة على الجواز و كده
نو
جاميه
ابسولتلى نو
كل الموضوع بس اننا كنت واخدة موضوع الجيرب ده تحدى
لانى طوووووووووهوقت منه
اصل عيلتنا ولله الحمد ..فى ماسورة جواز و خطوبة ضاربة فيها من حوالى سنتين كده
الشباب كان كله معنس ومرة واحدة ربنا سهلها على الجميع
كنت دايما فى حوار الجيرب ده لما يقولوا فى الدى جيه ..صحاب العروسة اللى لسه احم-ماتجوزوش-يجوا يقفوا وراها على ما سلامتها تحدف الجيرب
كنت بفك انا من الحوار ده
و كان دايما اهلى يقعدوا يقولولى قومى واقفى و كده
ولله الحمد كنت كل ما اسمع كلامهم اقوم اتكسف كسفة سودة
ياما لاحقش امسكه..رد فعلى بطىء اوى :) ...او اقف ورا العروسة ..وتروح العروسة مدورة و مدياه لواحدة معينة بيبقى منظرى استغفر الله العظيم
حتى فى فرح اختى
اختى قابلها قالت انها ناوية تلف و تدهولى
كوسة بكوسة بقى
لكن بابا ولله الحمد ..قالها لا ماينفعش كده وقالها فيما معناه
دى حاجة زى فقرة ثابتة فى كل فرح...ولازم نسيب المنافسة اللى حى تحدد مين اللى هتسمك الجيرب
وشوية شوية كان هيكلمنا عن نظرية تكافؤ الفرص فى ظل انهيار البورصة العالمية و اثرها المباشر على اضمحلال الخلاق و القيم
تقولوش كانت هتدينى الوزارة ..مش شوية ورد بايت:(
ام هند
وبالفعل فى فرح اختى
الجيرب وقع فى ايد بنت عمى قبل حتى ما الحق اعمل خطوتين
ومرات خالى قعدت تقولى
يا خايبة:(
الله وانا اعمل ايه ما هما اللى قالولى
ومرت الايام وقلت خلاااااااص انا مش هتنيل اقف تانى ..كرامتشى فوق كل اعتبار
وفعلا فى فرح بنت عمى مش اللى اخدت الجيرب واحدة تانية
قعدت فى مكانى بكرامتشى
ولا اتهزت منى شعرة واحدة
لاقتها جاية تقولى بعد الوفيه
انتى ما وقفتش ليه ..انا كنت عايزة احدفهولك:(((
ومرت الايام
وتقلص عدد عرايس العيلة الاكبر منى
وما بقاش فاضل غير واحدة بس اكبر منى
وهى سمية بنت خالتى اللى كان فرحها انبارح
قلت يلا بقى
ده اخر فرح للعيلة:ي فلازم الواحد يسيب ذكرى طيبة ...هيوحشهم هما جو الافراح يا عينى
قلت مش هخسر حاجة
اقف واجرب
وبالفعل
وقفت ورا العروسة
3
2
1
هووووووب
ولا امير عبد الحميد فى زمانه معلش نفسى مش صافية للحضرى عشان اضرب بيه المثال
انقضيت على الجيرب
بينى و بينكو انا شاكة ان البت بنت خالتى ..كان قصدها تحدفوا قريب منى
بس
قصدها مش قصدها
كوسة مش كوسة
انا اللى سوقت الفيكترا يا منى
قصدى
انا اللى مسكت الجيرب
وانا اللى اتصورت مع العرورة و العرير وانا مسكاه وش بيريل
وعلى المتضرر اللجوء للفيفا
كنت فرحانة جدا انى حققت التحدى الاعظم ده
ولو ان حوار الجيرب ده جابلى وقع الدماغ..وسمعنا كلام مالوش لازمة
كلام بقى من عينة
عقبالك
انتى اللى عليكى الدور
خلاص بقى مالكيش حجة
:((((
احلى حاجة ..ودى اللى خلت الليلة تعدى على خير و الحمد لله
ان احمد ابن خالى ماكنش موجود...كيف عنده يتيريق على خلق الله
والحمد لله ماكنش هيعتقنى لوجه الله تعالى
مش بعيد يقوم يتريق فى المايك
عشان تعرفوا ان انا بت طيبة و ربنا بيحبنى
المهم احب اوجه تحياتى و تهنأتى القلبية من موقعى هذا من خلف شاشة الكمبيوتر
لسمية العروسة و عريسها نبيل ..واتمنالهم السعادة واهدى الزغروتة دى ليهم و
لماما وبابا و تيتية و شيرين اختى ومريم بنتها ومحمد جوزها جوز شيرين مش مريم بلاش ذكاء واحب اسمع اغنية ست الحباييبت يا حنايا انت
بيس

Saturday, November 8, 2008

حاليا بجميع دور العرض - انتخابات امريكا 2008


المكان:el living room
الزمان: من الساعة الثانية صباحا- حتى الثامنة صباحا
الحدث: يوم الانتخابات الرئاسية الامريكية


لب ومية و بيبسى ماكس و لبان وقنوات العربية و الجزيرة والحرة والبى بى سى

بهذه الاشياء امضيت الساعات الاخيرة قبل اعلان نتائج الانتخابات الامركية ..ربما يتسال البعض ويقول
"على ايه كل ده ..واحنا مالنا"
وربما يقول اكثر المهتمين بالحدث
"كفاية نعرف مين اللى كسب و خلاص"
وربما يقول البعض الاخر الذى يعرفنى جيدا على المستوى الشخصى وربما هو السبب الاكتر وجاهة و منطقية
" صحيح الفاضى يعمل قاضى:)) "
وعلى الرغم من منطقية هذه العبارات كلها ..والتى اعجز عن تحديد صحتها من عدمها ..الا انى ظللت اتابع فى شغف دون محاولة لارهاق نفسى فى التفكير فى منطقية هذا الاهتمام
ربما لن تكون مبالغة منى عندما اقول اننى نسيت وانا اتابع انها انتخابات
مخطىء من يقول ان هذه كانت انتخابات ...فتلك كانت اشبه بعرس سياسى او فيلم سينمائى لم يبخل منتجه او مخرجه بشىء حتى يتحفنا بتلك اللوحة السياسية جميلة ...او ربما كان اشبه فيلم حزين ودرامى لا يفعل شيئا سوى تقليب المواجع و العكننة والتحسر لاى مواطن من العالم التالت وكل واحد عارف نفسه
فالامر لم يعد بالنسبة اليهم-الامريكان-مجرد شفافية ونزاهة انتخابات او شعب يمارس ا-ب حقوق ..
بل ان الامر تعدى الى كونه تحرر كامل من كل الاعتبارات و الحسابات فى اختيار من يريده الشعب؟!
كم من المحبط لاى منا ...عاطل عن العمل ..محبط سياسيا واجتماعيا
ان يشاهد فى تلك الانتخابات المأساوية بالنسبة الينا
سيدة مرشحة من حزبها للانتخابات و ينافسها على ذلك شاب اسود
ثم ينتصر هذا الشاب ثم يقف فى مواجهة ثعلب جمهورى عجوز ..اعطت و اخذت معه الحياة السياسية كثيرا..وبدون وساطة ولا محسوبية ولا لافتات " حتى الجنين فى بطن امه يقول نعم لاوباما "..ربح الشاب المعركة ووصل الى سدة الحكم محطما رواسب عنصرية و عرقية بغضية معلنا ان الصندوق الانتخابى معصوب العينين ..يخرج من داخله ما اختاره الشعب دون اى تدخلات او فرض او وصاية او لسه مفيش الشخص المناسب اللى يشيل المسئولية
ولعل اكثر المشاهد اثارة فى هذا الفيلم الرائع ..مشاهدة القنوات -اللى مش مصرية طبعا- وهى تصعد من اثارة الاحداث وهى تضع جملة 270 للفوز

وهى عدد النقاط التى يفوز من يجمعها بالبيت الابيض
وتراقص ارقام المرشحان اوباما و ماكين
"اوباما ربح بنسلفانيا" .
".ماكين ربح كنتاكى"
"ماكين يحتاج الى انديانا لكى يفوز"
يالها من عبارات ساعدت على تصاعد الاحداث واثارتها
وصور لحشود الامريكان منتظرة فى الساحات للاحتفال مع من اختارته ليحكمها
وتذكرت مع الاسف المشهد الحزين لمسرحية2005 ..اقصد انتخابات 2005 فى مصر واللجان الانتخابية وهى خاوية ...ورئيس حزب ملقى فى غياهب السجن لكونه تجرأ و تمادى و تجاوز فى ترشيح نفسه !!

ومع اعلان اوباما الرئيس رقم 44 للولايات المتحدة الامريكية
يتقافز الى الزهن عدد الرؤساء الذى حكموا مصر منذ اعلانها جمهورية ولو ان ماكنش ليها لازمة
وكم كان الرقم كوميديا
4 رؤساء فقط فى مواجهة 44 رئيسا امريكيا:))
قد يقول البعض ان امريكا نظامها جمهورى قبل مصر مصر بسنوات عدة
ولكن بحسبة بسيطة سنجد ان ايضا الفارق ليس فى صالحنا على الاطلاق
فى مصر تم اعلانها بالنظام الجمهور عام1953
وفى نفس العام تم تعيين دوايت ايزنهاور رئيسا رقم 34 للولايات المتحدة
اى
ان مصرمنذ اعلانها جمهورية مر 11 ريئسا امريكيا على الحكم
فى مواجهة 4 فقط لمصر

وليت هؤلاء الاربعة قد حكموا مصر خلال ال 56 عاما بمدد متساوية
فاذا جمعنا مدة حكم اول ثلاتة رؤساء وهم محمد نجيب-عبد الناصر-السادات سنجد 28 عاما مجتمعين
فى مواجهة 27 عاما للرئيس الحالى مبارك
مع ملاحظة ان اى منهم لم يترك الحكم باعتباره رئيس سابق ولكن بصفة رئيس راحل بالطبع مع استثناء محمد نجيب الذى عزل من منصبه بعد عام واحد من توليه الحكم!!

رغم انك لا تفرق عن بوش كثيرا...بل ربما العن و اضل منه سبيلا...الا اننى لم اتمكن من مقاومة شبح الاحترام الذى راودنى وانا استمع الى خطبة اعلانك لهزيمتك امام اوباما دون اى تجريح او محاولة للتشكيك او كلام عن مؤامرة يقال كثيرا فى بلادنا فى مثل هذه المواقف واعلانك لمؤازرة اوباما فى مهمته فى قيادة الوطن
لن اقل انك نزيه وشريف وانك لم تستعن اثناء حملتك الانتخابات -او حتى اوباما-لطرق الدعاية السلبية و تلطيخ سمعة الخصم...فتلك قواعد اللعبة ..ولكن بعد صافرة الحكم يعود كلا الى موضعه ويعلن الفائز عن فوزه و الخاسر عن هزيمته بكل احترام
مثلك مثل منافسة اوباما ،هيلرى كلينتون التى خاضت منافسة شرسة مع اوباما فى الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطى ولكن بعد اعلان فوز اوباما اعلنت على الفوز مؤازرتها لاوباما فى الانتخابات لانه يمثل حزبها ..
اشياء نفقتدها كثيرا فى احزابنا المصرية ولنا فى موسى مصطفى وايهاب خولى رئيس حزب الغد ووصول الصراع بينهم الى ساحات القضاء خير مثال!!!
باراك حسين اوباما
نعتبرك قصة كفاح واصرار على عدم الرضى بدور الضحية المضطهد ، فكسرت الاعتقاد الغربى الشائع الذى يقول ان دائما الزنوج والعرب غاضبون طبعا عشان الشعور بالاضطهاد بابتسامتك الواثقة وقبول النقد والحوار و فرض شخصيتك لنفسها منذ دخولك الساحة السياسية
فمن خريج من جامعة كولومبيا فى نيويورك ودراستك للعلوم السياسية ثم الانتقال الى شيكاغو للعمل باحدى الولايات الحكومية لمدة ثلاث سنوات ونص
ثم الانتقال لجماعة هارفرد لدراسة القانون وبعد التخرج تصبح اول افريقى يتولى منصبا مرموقا فى الجامعة
ثم عودة مرة اخرى الى شيكاغو وتمرس مهنة المحاماة لتتخصص فى مجال الدفاع عن الحقوق المدنية والتى دافعت من خلالها عن قضيتك فى المقام الاول قيل ان تكون قضية زبائنك من ضحايا التمييز فى العمل والسكن
الى
اقتحامك للعمل السياسى بدخولك مجلس ولاية الينوى وحصولك على لقب السيناتور
ولم تحتاج الى وقت كثير فى مجلس الشيوخ حتى تكون نجما اعلاميا صاحب كتابين حققا اعلى مبيعات فى امريكا
ولم يكن دخولك تاريخ الولايات المتحدة كاول رئيس امريكى من اصل افريقى وليد وقت توليك حكم امريكا فقط..
فلقد كنت الافريقى الوحيد بين اعضاء مجلس الشيوخ المئة وخامس امريكى ذول من اصول افريقية يدخل الى مجلس الشيوخ
ولعل اكثر ما رفع اسهمك لدى العرب غير نجاحك واصرارك ...هو موقفك من الحرب على العراق حيث انك كنت من اهم المناهضين للحرب ..بالطبع ليس لسواد اعيننا نحن العرب او عشقك لصدام ..ولكن لخوفك واهتمامك بالجنود الامريكان و اسرهم ويموت منهم الكثير حتى الان
وربما ايضا لتركيزك فى برنامجك الانتخابى على شئون امريكا الداخلية والنهوض بها و تخليصها من الازمة الاقتصادية التى لم تمر بها منذ مطلع القرن الماضى
بالاضافة الى عزمك الى سحب الجنود من العراق.بالطبع ليس ايمانا
بان العراق ماطلعش فيها نووى ولا ان البترول اللى بتشفطوه خلص..
ولكن لتوفير ما يساوى 700مليون دولا تدفع -على الريق كل يوم- تكاليف للحرب


وقبل ان ندخل فى مزايدات سياسية و سماع عبارات من عينة
"ناقص نقول اوباما رضى الله عنه"
او
" زيه زى غيره"
احب ان اقول اننى او اى عربى مؤيد لاوباما ليس بالسذاجة التى تجعلنا نتصور ان اوباما سيكون حامى حما العرب وان سياسته ستختلف كثيرا عن من سبقوه ، فالاجندة الامريكية فوق الجميع ..وسيظل الدعم اللا محدود لاسرائيل هو شغال امريكا الشاغل...
اوباما او غير اوباما لن يختلف الامر كثيرا...فهذا اتجاه دولة
ولسنا بالسطحية الكافية لننخدع باسم باراك حسين اوباما..فهو مجرد اسم كغيره من الاسماء
وكون انك الوحيد من اتفق عليه اليهود والعرب معا
امر لا يثير الاهتمام كثيرا...فالوصول الى كرسى الحكم فى امريكا من المعروف انه لابد وان يكون بالمباركة الصهيونية
ولكن كل ما فى الامر هو اعجاب بقصة نجاح واصرار على الوصول
واخيرا اختتم بعبارة قرأتها واعتذر لصاحبها لانى لا اعرفه لكى اعرف اسمه
لا تلوم امريكا على قوتها ولا اسرائيل لحفاظها على وجودها
لا تلومن الا نفسك