Saturday, November 8, 2008

حاليا بجميع دور العرض - انتخابات امريكا 2008


المكان:el living room
الزمان: من الساعة الثانية صباحا- حتى الثامنة صباحا
الحدث: يوم الانتخابات الرئاسية الامريكية


لب ومية و بيبسى ماكس و لبان وقنوات العربية و الجزيرة والحرة والبى بى سى

بهذه الاشياء امضيت الساعات الاخيرة قبل اعلان نتائج الانتخابات الامركية ..ربما يتسال البعض ويقول
"على ايه كل ده ..واحنا مالنا"
وربما يقول اكثر المهتمين بالحدث
"كفاية نعرف مين اللى كسب و خلاص"
وربما يقول البعض الاخر الذى يعرفنى جيدا على المستوى الشخصى وربما هو السبب الاكتر وجاهة و منطقية
" صحيح الفاضى يعمل قاضى:)) "
وعلى الرغم من منطقية هذه العبارات كلها ..والتى اعجز عن تحديد صحتها من عدمها ..الا انى ظللت اتابع فى شغف دون محاولة لارهاق نفسى فى التفكير فى منطقية هذا الاهتمام
ربما لن تكون مبالغة منى عندما اقول اننى نسيت وانا اتابع انها انتخابات
مخطىء من يقول ان هذه كانت انتخابات ...فتلك كانت اشبه بعرس سياسى او فيلم سينمائى لم يبخل منتجه او مخرجه بشىء حتى يتحفنا بتلك اللوحة السياسية جميلة ...او ربما كان اشبه فيلم حزين ودرامى لا يفعل شيئا سوى تقليب المواجع و العكننة والتحسر لاى مواطن من العالم التالت وكل واحد عارف نفسه
فالامر لم يعد بالنسبة اليهم-الامريكان-مجرد شفافية ونزاهة انتخابات او شعب يمارس ا-ب حقوق ..
بل ان الامر تعدى الى كونه تحرر كامل من كل الاعتبارات و الحسابات فى اختيار من يريده الشعب؟!
كم من المحبط لاى منا ...عاطل عن العمل ..محبط سياسيا واجتماعيا
ان يشاهد فى تلك الانتخابات المأساوية بالنسبة الينا
سيدة مرشحة من حزبها للانتخابات و ينافسها على ذلك شاب اسود
ثم ينتصر هذا الشاب ثم يقف فى مواجهة ثعلب جمهورى عجوز ..اعطت و اخذت معه الحياة السياسية كثيرا..وبدون وساطة ولا محسوبية ولا لافتات " حتى الجنين فى بطن امه يقول نعم لاوباما "..ربح الشاب المعركة ووصل الى سدة الحكم محطما رواسب عنصرية و عرقية بغضية معلنا ان الصندوق الانتخابى معصوب العينين ..يخرج من داخله ما اختاره الشعب دون اى تدخلات او فرض او وصاية او لسه مفيش الشخص المناسب اللى يشيل المسئولية
ولعل اكثر المشاهد اثارة فى هذا الفيلم الرائع ..مشاهدة القنوات -اللى مش مصرية طبعا- وهى تصعد من اثارة الاحداث وهى تضع جملة 270 للفوز

وهى عدد النقاط التى يفوز من يجمعها بالبيت الابيض
وتراقص ارقام المرشحان اوباما و ماكين
"اوباما ربح بنسلفانيا" .
".ماكين ربح كنتاكى"
"ماكين يحتاج الى انديانا لكى يفوز"
يالها من عبارات ساعدت على تصاعد الاحداث واثارتها
وصور لحشود الامريكان منتظرة فى الساحات للاحتفال مع من اختارته ليحكمها
وتذكرت مع الاسف المشهد الحزين لمسرحية2005 ..اقصد انتخابات 2005 فى مصر واللجان الانتخابية وهى خاوية ...ورئيس حزب ملقى فى غياهب السجن لكونه تجرأ و تمادى و تجاوز فى ترشيح نفسه !!

ومع اعلان اوباما الرئيس رقم 44 للولايات المتحدة الامريكية
يتقافز الى الزهن عدد الرؤساء الذى حكموا مصر منذ اعلانها جمهورية ولو ان ماكنش ليها لازمة
وكم كان الرقم كوميديا
4 رؤساء فقط فى مواجهة 44 رئيسا امريكيا:))
قد يقول البعض ان امريكا نظامها جمهورى قبل مصر مصر بسنوات عدة
ولكن بحسبة بسيطة سنجد ان ايضا الفارق ليس فى صالحنا على الاطلاق
فى مصر تم اعلانها بالنظام الجمهور عام1953
وفى نفس العام تم تعيين دوايت ايزنهاور رئيسا رقم 34 للولايات المتحدة
اى
ان مصرمنذ اعلانها جمهورية مر 11 ريئسا امريكيا على الحكم
فى مواجهة 4 فقط لمصر

وليت هؤلاء الاربعة قد حكموا مصر خلال ال 56 عاما بمدد متساوية
فاذا جمعنا مدة حكم اول ثلاتة رؤساء وهم محمد نجيب-عبد الناصر-السادات سنجد 28 عاما مجتمعين
فى مواجهة 27 عاما للرئيس الحالى مبارك
مع ملاحظة ان اى منهم لم يترك الحكم باعتباره رئيس سابق ولكن بصفة رئيس راحل بالطبع مع استثناء محمد نجيب الذى عزل من منصبه بعد عام واحد من توليه الحكم!!

رغم انك لا تفرق عن بوش كثيرا...بل ربما العن و اضل منه سبيلا...الا اننى لم اتمكن من مقاومة شبح الاحترام الذى راودنى وانا استمع الى خطبة اعلانك لهزيمتك امام اوباما دون اى تجريح او محاولة للتشكيك او كلام عن مؤامرة يقال كثيرا فى بلادنا فى مثل هذه المواقف واعلانك لمؤازرة اوباما فى مهمته فى قيادة الوطن
لن اقل انك نزيه وشريف وانك لم تستعن اثناء حملتك الانتخابات -او حتى اوباما-لطرق الدعاية السلبية و تلطيخ سمعة الخصم...فتلك قواعد اللعبة ..ولكن بعد صافرة الحكم يعود كلا الى موضعه ويعلن الفائز عن فوزه و الخاسر عن هزيمته بكل احترام
مثلك مثل منافسة اوباما ،هيلرى كلينتون التى خاضت منافسة شرسة مع اوباما فى الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطى ولكن بعد اعلان فوز اوباما اعلنت على الفوز مؤازرتها لاوباما فى الانتخابات لانه يمثل حزبها ..
اشياء نفقتدها كثيرا فى احزابنا المصرية ولنا فى موسى مصطفى وايهاب خولى رئيس حزب الغد ووصول الصراع بينهم الى ساحات القضاء خير مثال!!!
باراك حسين اوباما
نعتبرك قصة كفاح واصرار على عدم الرضى بدور الضحية المضطهد ، فكسرت الاعتقاد الغربى الشائع الذى يقول ان دائما الزنوج والعرب غاضبون طبعا عشان الشعور بالاضطهاد بابتسامتك الواثقة وقبول النقد والحوار و فرض شخصيتك لنفسها منذ دخولك الساحة السياسية
فمن خريج من جامعة كولومبيا فى نيويورك ودراستك للعلوم السياسية ثم الانتقال الى شيكاغو للعمل باحدى الولايات الحكومية لمدة ثلاث سنوات ونص
ثم الانتقال لجماعة هارفرد لدراسة القانون وبعد التخرج تصبح اول افريقى يتولى منصبا مرموقا فى الجامعة
ثم عودة مرة اخرى الى شيكاغو وتمرس مهنة المحاماة لتتخصص فى مجال الدفاع عن الحقوق المدنية والتى دافعت من خلالها عن قضيتك فى المقام الاول قيل ان تكون قضية زبائنك من ضحايا التمييز فى العمل والسكن
الى
اقتحامك للعمل السياسى بدخولك مجلس ولاية الينوى وحصولك على لقب السيناتور
ولم تحتاج الى وقت كثير فى مجلس الشيوخ حتى تكون نجما اعلاميا صاحب كتابين حققا اعلى مبيعات فى امريكا
ولم يكن دخولك تاريخ الولايات المتحدة كاول رئيس امريكى من اصل افريقى وليد وقت توليك حكم امريكا فقط..
فلقد كنت الافريقى الوحيد بين اعضاء مجلس الشيوخ المئة وخامس امريكى ذول من اصول افريقية يدخل الى مجلس الشيوخ
ولعل اكثر ما رفع اسهمك لدى العرب غير نجاحك واصرارك ...هو موقفك من الحرب على العراق حيث انك كنت من اهم المناهضين للحرب ..بالطبع ليس لسواد اعيننا نحن العرب او عشقك لصدام ..ولكن لخوفك واهتمامك بالجنود الامريكان و اسرهم ويموت منهم الكثير حتى الان
وربما ايضا لتركيزك فى برنامجك الانتخابى على شئون امريكا الداخلية والنهوض بها و تخليصها من الازمة الاقتصادية التى لم تمر بها منذ مطلع القرن الماضى
بالاضافة الى عزمك الى سحب الجنود من العراق.بالطبع ليس ايمانا
بان العراق ماطلعش فيها نووى ولا ان البترول اللى بتشفطوه خلص..
ولكن لتوفير ما يساوى 700مليون دولا تدفع -على الريق كل يوم- تكاليف للحرب


وقبل ان ندخل فى مزايدات سياسية و سماع عبارات من عينة
"ناقص نقول اوباما رضى الله عنه"
او
" زيه زى غيره"
احب ان اقول اننى او اى عربى مؤيد لاوباما ليس بالسذاجة التى تجعلنا نتصور ان اوباما سيكون حامى حما العرب وان سياسته ستختلف كثيرا عن من سبقوه ، فالاجندة الامريكية فوق الجميع ..وسيظل الدعم اللا محدود لاسرائيل هو شغال امريكا الشاغل...
اوباما او غير اوباما لن يختلف الامر كثيرا...فهذا اتجاه دولة
ولسنا بالسطحية الكافية لننخدع باسم باراك حسين اوباما..فهو مجرد اسم كغيره من الاسماء
وكون انك الوحيد من اتفق عليه اليهود والعرب معا
امر لا يثير الاهتمام كثيرا...فالوصول الى كرسى الحكم فى امريكا من المعروف انه لابد وان يكون بالمباركة الصهيونية
ولكن كل ما فى الامر هو اعجاب بقصة نجاح واصرار على الوصول
واخيرا اختتم بعبارة قرأتها واعتذر لصاحبها لانى لا اعرفه لكى اعرف اسمه
لا تلوم امريكا على قوتها ولا اسرائيل لحفاظها على وجودها
لا تلومن الا نفسك

8 comments:

Unknown said...

بحجز اول ككومنت كالعادة
وهقرا
وجاية تاني
يانوني
ياكبير


مالك انت ومال السياسة

ربنا يسهل
سلام

Unknown said...

نوني ياحببتي

ناخد حتة حتة

اولا
وربما يقول البعض الاخر الذى يعرفنى جيدا على المستوى الشخصى وربما هو السبب الاكتر وجاهة و منطقية
" صحيح الفاضى يعمل قاضى


بتتريقي يابت عليا علشان قولتلك كدا
مااااااااااشي
بس انا عرفت دلوقتي السر



من اول ما ابتديتي تتكلمي
وواضح طبعا

انك بتتحسري علي حظنا الاسود المهبب
اللي مطلعتهلوش شمس

واللي لو عشنا عمرنا كلة

مش هنعرف حتي نمثلة
ولا حتي
نعمل المشهد الاول منة

واللي عمر ما هيبقي عندنا
حرية حتي نتكلم فية

واللي بيتكلم فية
يبص لايمن
واللي مش هيسمع الكلام
هيجرالة زي ما جرا لايمن

ياعيني عليك ياولاده

بس احيك علي جرائتك
وانك ماكنتش بس
داخل علشان

تكمل المسرحية الفكسانة
اللي كانو عملنها في الانتخابات
واحد بتاع طرابيش

والتاني مش عارفة
اية

وقال يعني في منافسين
زي ما يكون مثلا

بنت واثقة في جمالة جدا

وقالت نعمل مسابقة ملكة جمال
وجابت اوحش اتينن في الحتة
وقالت اختارو بنا
فا جيت انا طبعا
بجمالي الفظيع
قولت هدخل معاكم المسابقة
وعلي الرغم اني اتمتع بقدر كافي من الجمال

هي كسبت لمحسوبيات سياسية

وانا اخدت علي قفايا

علي الرغم اني احلي منها
وححتي لو مش احلي
اهو من باب التغير

مزهقتوش من حلاوتها يعني

وعايزين نجرب
غيرها

وعلي راي المثل
ضربو الاعور علي عينة
قال مهي خسرانة خسرانة

يعني
مكناش هنموت
ومبارك هو ساند البلد
ومن غيرة هنضيع


لو جربو مرة
سابو الناس تترشح

وسابو بردة الناس
تنتخب

لو جربو مرة

يبطلو يسرقو وينهبو

ويقولو
الضرايب هي الحل

يعني حتي الحل اللي بيفكرو فية

انهم ياخدو من الناس
الغلبانة
اللي طلع عين ابوها
علشان يعملو نص مشروع


لو لو لو


ولكن لو من عمل الشطيان
وبما انا دولة مسلمة
فا بنبعد عن اعمال الشياطين


بالنسبة يانوني

للحسرة اللي جتلك
شئ طبيعي
اتفرجي علي الشوراع هناك
والشوارع هنا

الشباب هناك والشباب هنا

طالع عينهم ومحششيشن

وحالتهم بابلا
الازرق
وعمالين يتحايلو عليهم يبطلو

رغم انهم هيفقو لية علشان يشوفو الوكسة
المقندلة
اللي لو عملنا قرود مش هنحلها
الا بمعجزة من ربنا

جاية تتحسري
علي الانتخابات
اللي هي ااقل حاجة عندهم



واللي هو بتتكلمي علي منطق

اذا خاصم فجر
ولما اخسر
اهد المعبد علي اللي فية

واطلق القطط الفاطسة في اللي ادامي

بتتكلمي

علي ناس
الجهل والتلقليد الاعمي للسلبيات بس
مالي قلبوهم

وبيجرو ورا الفلوس
زي الحيوانات المفترسة
اللي مابتصدق تلاقي غنيمة


اللي لو قلتلهم خدو مية الف جنية

وبيع عرضك
مش هيقول لا


مبقناش مسلمين
واذا ظهر الفساد فانتظرو البلاء


لما اوباما

فكر يرشح نفسة
مقالش

احيةة
احسن يودوني ورا الشمس
ماقلش
اتشجع واعمل كدا
واللي يحصل يحصل


لالا مفكرش

كل تفكيرة
يوصل لهدفة باي طريقة من الطرق

اة مش فرحانين بيةعلشان
هينينا
ويدلعنا

والله خير ما فعل
انة يركز في الاقتصاد
ويقلل من القتل والدم

بس هل ياتري
يا هل تري
لما امريكا ترجع بسلامتها زي الاول

هيسبونا في حالنا

ولا هيجي دور الصهيون

ويبتدي يهدد
ها
مش كفاية كدا
اصلاحات
ونبتدي
نكمل الخطة
اللي اصلا
اخترناك علشانها
ولا احنا يعني فاكرنا
اختارناك علشان سوادعيونك
ولا علشان عايزين نقضي علي العنصرية اللي عاملة مشاكل
هما عاملين
زي اللي بيحوش
علشان
يشتري قنبلة
او صاروخ
هما هيعملو كدا
علي ما اعتقد
ولو معملوش كدا
اوباما دة هيغتال
ويجيبو غيروة فورا

ودة من غير كلام

اصل لازم يحصل
كدا
علشان الحرب الاخيرة تيجي
ونرتاح بقي ونخلص

لان دور المساكين
مش من صفات المسلمين


ويمكن جت مصلحة للعراق
بس علي الاقل موقتا
لكن راجعين تاني


يبقي ينفع نستعد احنا كمان
للراجعة الجامدة
اللي هيحضرلها استاذ اوباما

اللي عمل معجزة في تاريخ امريكا
وغير من الكون

اللي بيحصل فكرني
بمحاضرة التاريخ
اللي ادهالنا احمد غانم
لما قال
ودخل تراجان
في الجيش وتقدم لمناصب هائلة
حتي اصبح امبراطور الامبراطورية الرومانية
وهو من اصل اسباني
وهذة المرة الاولي الي بيدخل فيهااصل غير روماني
ويعمل اصلاح
وطفرة كبيرة

واية اللي حصل بعد كدا


انهارت
وكل حاجة ليها اول
وليها اخر

وعقبال اللي في بالي

سلام ومتزعليش
نصر الله قريب
وان الله لايغير ما بقوم حتي يغيرو ما بانفسهم
يانوني

رئيس جمهوريه نفسى said...

على طول المقال بس افردتي فية كل الاختلافات وقلبتى كل المواجع انا كنت بتابع الانتخبات والنتائج مش منطلق اهتمام بمن القادم بس كنت بتابع حلم انى اشوف دة بيحصل فى مصر انى اختار الرئيس بتاعى بس ازاى وانا عاجز عن انى اختار عضو مجلس الشعب

kafrawy said...

هههههههههههههههههههههه

اوباما رضى الله عنه حلوة دى

يا نيرمو
لا باراك ولا اوباما
دى قصه بقت فكسانه

هههههههههههههههه

Amr Abdel Azim said...

دعوة لزيارة مدونة سوسيولوجيا الحياة اليومية ....
http://sociology4me.blogspot.com
تمتع بتحليل سوسيولوجى لابرز الموضوعات والتعليقات والاطروحات والافكار والاستشارات الاجتماعية
مدونة متخصصة فى علم الاجتماع

أنا حر said...

رائعة حقا تلك التدوينة ورائعة المدونة بشكل عام
اتفق معك فيما تكتبين فنن لا يعنينا ميوله السياسية تتجه الى اي اتجاه فهو رئيس دولة يبحث عن مصالحها فقط ولكن ما يهمنا هو ما رأينا من احترام وحب وحرية وديمقراطية ينظمها بشر مثلنا لم نرى ملائكة نزلت من السماء لتنظم الانتخابات الامريكية
راينا حلم بعيد نتمنى تحقيق نصفه في وطننا
تحياتي

TIMMY !! said...

ههههه
العرب دول *** -شتيمة يعني :) -

على طول بيدوروا على حد من بره علشان ينصرهم ..

طيب ما تعملوا انتم لنفسكم و لمصلحتكم ..

بس تقول ايه .. عالم خايبة ..

و بالنسبة لأوباما
أنا حسيت إنه بعد ما فاز كان ناقص يجيبوا في التليفزيون أغنية "لو سألت إنت مصري تقل لي ايه" زي لما فزنا في كاس أفريقيا :)

لكنه زيه زي غيره .. و إلا ماكانش اللوبي اليهودي و الماسونية اللي حاكماهم من الخفاء رضوا بيه ..

و كونه كان مسلم زمان ده حاجة وحشة ..

لأنه دلوقتي مرتد !!

يعني أوحش من الكافر الأصلي

و هو قال بنفسه إنه داخل الكاثوليكية عن اقتناع

يعني هو وجه آخر للعملة الأمريكية ..

يعمش شوية اتفاقيات مع العرب و يمصلح عليهم ..

و بعدين يجيبوا واحد تاني يحارب ..

سياشة الشد و الجذب ..

و العرب دائما .. مفعول به !!!

تحيتي

TIMMY !! said...

*رد*


شكرا جزيلا على المرور
و التعليق
و الإعجاب بالأسلوب :) اللي الحمد لله مش ممل و أرجو أن يكون مش مُخِلّ

و شكرا على إعجابك بشكل المدونة ..

كله ببلاش على فكرة .. مافيش صرف و لا حاجة

قبنوري بيعمل كل حاجة بالتقسيط :)

و بالنسبة لحكاية المربعات فوالله عاملالي ارتباك أنا كمان
و حاولت أشيلها من الكود .. بس لقيت العملية كلها هتبوظ ..

ربنا يسهل ..

و بالنسبة للإموتيكونز فمن أي منتدى من اللي بكتب فيهم ..

تحية واحدة تكفي .. فـ"التحيات" لله ..

جزاكم الله خيرا ..

تحيتي